هناك بعض السمات التي ربما يلاحظها أفراد الأسرة أو العائلة أو معلمو المدرسة على الطفل مما يدلهم على وجود عسر بصري عنده قد يؤدي إلى إعاقة بصرية وهذه السمات يمكن تلخيصها في النقاط التالية:
· كثرة التعرض لتعثر المشي أو الاصطدام بالأشياء التي تعترض طريقه.
· صعوبة رؤية الأشياء البعيدة أو رؤية الأشياء القريبة.
· ظهور حركات غير مألوفة للعين مثل الحركة السريعة أو تكرار رمش العين.
· الشكوى المستمرة من وجود التهابات في العين.
· كثرة اللعب بالعينين وهز الرأس وتصغير حجم العينين عند التركيز وكذلك فركهما.
· الحذر الشديد والخوف من الانطلاق في الجري.
· الشعور بالصداع بعد أداء أي عمل يحتاج إلى الرؤية عن قرب.
· الاحمرار المزمن لجفون العينين أو بياض العين.
· الشكوى من الحرقة أو الحكة في العين.
· التدميع السريع عند التعرض للضوء أو الارتباك بسبب وجود ضوء.
· عدم التركيز في الدراسة والشعور بالرغبة في النوم عند الاستذكار.
· تغطية إحدى العينين عند القراءة أو عند رؤية الأشياء البعيدة أو القريبة.
· تقريب صحيفة المادة المكتوبة من عينيه أو إبعادها عند القراءة.
· الميل بالرأس إلى أحد الجانبين عند القراءة.
· التعثر أثناء القراءة.التخلف الدراسي الناتج عن قصر النظر.
· ازدواج الرؤية.
· الحَوَل.
الحد من أسباب الإعاقة البصرية
· التشخيص المبكر لأمراض العيون خاصة العيوب الانكسارية وعلاجها، مما يقلل من حدة الإعاقة.
· التأكد من الماضي الأسرِي لكلا الزوجين وخلوّهما من حالات الإعاقة البصرية قبل الإنجاب.
· عدم تعرض الحوامل للأشعة السينية خلال فترة الحمل.
· ضرورة تطعيم الحوامل ضد الحصبة الألمانية قبل الحمل.
· حذر الحوامل من تناول الأدوية والعقاقير الطبية إلا تحت إشراف الطبيب.
· العناية الكاملة بنظافة العينين والحرص على سلامتهما باستمرار.
· التداوي العاجل من نقص فيتامين أ، وحالات التراخوما.
· تفادي الحوادث التي تصيب العين بالأمراض أو التلف.
نشَرها لكم: وائل زكريا
ساحة النقاش